الداعيه الصامت
قال الله تعالى : ( فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَات ِ)

واستبقوها : يعني اسبقوا إليها ، وهو أبلغ من :سابقوا إلى الخيرات ،

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : اذا مات العبد .. وذكر منه علم ينتفع به ... ) رواه مسلم

عندما يموت الانسان لا يتمكن العبد أن يزيد حسناته مثقال ذرة، ولا يمحو من سيئاته كذلك.

وانقطع عمل العبد عنه إلا هذه الأعمال الثلاثة التي هي من آثار عمله.

ادعوكم لقضاء و قت ممتع فى طاعة الله و الاقتضاء برسوله و الاستمتاع بتعلم دين الاسلام

الداعيه الصامت
قال الله تعالى : ( فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَات ِ)

واستبقوها : يعني اسبقوا إليها ، وهو أبلغ من :سابقوا إلى الخيرات ،

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : اذا مات العبد .. وذكر منه علم ينتفع به ... ) رواه مسلم

عندما يموت الانسان لا يتمكن العبد أن يزيد حسناته مثقال ذرة، ولا يمحو من سيئاته كذلك.

وانقطع عمل العبد عنه إلا هذه الأعمال الثلاثة التي هي من آثار عمله.

ادعوكم لقضاء و قت ممتع فى طاعة الله و الاقتضاء برسوله و الاستمتاع بتعلم دين الاسلام

الداعيه الصامت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الداعيه الصامت

اسلامــي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

 « جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مناها الفردوس
مشرفة عالم حواء
مشرفة عالم حواء
مناها الفردوس


انثى
نقاط : 1447
السٌّمعَة : 32
عدد المساهمات : 805
تاريخ التسجيل : 06/01/2010

« جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة Empty
مُساهمةموضوع: « جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة   « جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة I_icon_minitimeالسبت يوليو 31, 2010 9:47 am




اليوم تفتح ملف هموم المستهلكين مع أسعار شهر رمضان1-5
« جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة
طلال الشمري – الدمام





« جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة 776983_1

المواطنون يضطرون للاستغناء عن سلع أساسية
« جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة 776983_2








في مثل هذا الوقت من كل عام ،وقبل حلول شهررمضان المبارك بأيام ،تبدأ حالة الطوارىء والاستعدادات المكثفة لكافة الأسر لشراء احتياجاتها من السلع والأغذية المختلفة وعلى الرغم من أن الشكوى « واحدة» كل عام. فالمواطنون يتهمون التجار بالاستغلال والجشع والتحكم في الأسعار مستغلين «الضعف» الواضح وربما غياب الرقابة على العديد من المحلات مما يضيف أعباء جديدة على كاهل هذه الأسر ، والتجار كالعادة ايضا يرفضون هذه الاتهامات مؤكدين عدم وجود تحريك في الأسعار ،وإن ظهرت هذه الزيادة فهي محدودة ولاتمثل ظاهرة ، ومابين شكاوى المواطنين ورفض التجار لها تظل مشكلة ضعف الرقابة على الأسواق مشكلة تتجدد خاصة مع دخول الشهر الكريم،
« اليوم» أجرت استطلاعات للرأي بين مواطني الشرقية فى الأسواق حول الأسعار والرقابة، وهل الأسعار طبيعية في هذا الوقت ؟ وكيف استعد المواطنون لمواجهة هذه الارتفاعات المتتالية ؟
تصريحات متتالية
أطلق كثير من تجار الجملة تصريحاتهم المتعاقبة بانخفاض الأسعار في الأسواق المحلية بعد انخفاضها في محاولة لجذب الزبائن إليهم، إلا أن الأسبوعين الأخيرين قبل رمضان كشف خلاف ذلك تماماً ،فيما تخوف العديد من المستهلكين والمتابعين من تواصل ارتفاع كثير من السلع خلال الأسبوع الحالي وطالبوا المسئولين بوزارة التجارة و حماية المستهلك بمراقبة الأسعار التي تختلف من مورد لآخر ،خصوصاً أن أسعار كثير من السلع لاتزال مستقرة في غالبية دول مجلس التعاون الخليجي .

بضائع منتهية
وعبر المواطن عقيل العنزي عن استيائه من ارتفاع السلع التموينية وخاصة أسعار الزيوت بنسبة تراوحت بين 20بالمائة إلى 30بالمائة في ظل غياب الرقابة الميدانية، كما احتلت المشروبات والعصائر والألبان المرتبة الأولى في قائمة السلع الأكثر ارتفاعاً، فهذه نسبة عالية في حق المستهلك الذي يضطرلشراء هذه السلع الأساسية للحاجة إليها خلال الشهر المبارك.وأكد العنزي، أنه فوجئ بارتفاع أسعار العديد من الأصناف الغذائية، حيث تغيرت أسعار السلع اليوم عنها قبل ستة أشهر، وعلى سبيل المثال لا الحصر ،زاد سعر جميع المواد المعلبة ما بين ريال إلى ثلاثة ريالات للحبة الواحدة، وكذلك الأجبان بجميع أصنافها، مضيفاً: إن المواطن أصبح عاجزاً عن توفير أدنى متطلبات الحياة في ظل هذا الغلاء المستمر.وأوضح ،أن لا وجه للمقارنة بين الأسعار في العام الماضي والحالي فقد كانت الأسعار معقولة ومعتدلة ومع دخول شهر شعبان يحاول التجار رفع أسعار سلع رمضان، وقال العنزي: إن الثقة في التجار بدأت تتراجع لأنهم يعرضون لنا بضائع سابقة وبتواريخ قابلة للانتهاء السريع وبأسعار خيالية.وأبدى دهشته من ارتفاع أسعار المكسرات والتوابل مقارنة بالعام الماضي، بنسبة أكثر من 25بالمائة،وقال العنزي: إنه لا بديل أمام الناس غير الشراء خاصة أنه في هذه الأيام الكل مضطر لشراء مستلزمات رمضان .
ويقول التاجر محمد السلطان ” بسوق جملة التجاري:“ من المنطقي أن ترتفع الأسعار هذه الأيام.. لأن حركة السوق تخضع إلى قاعدة ”العرض والطلب“ ،وهذه الأيام يكثر فيها إقبال الناس للتبضع استعداداًً لرمضان المبارك، لذا يحدث في العادة ارتفاع طفيف في الأسعار.

ارتفاع متواصل
ويوضح حسن اليوسف ، أن الأسعار ارتفعت 100بالمائة بالنسبة لجميع السلع التموينية والأساسية خلال الفترة الماضية، وأن الاستعدادات لاستقبال رمضان بدأت من الآن وأكد اليوسف أن أسعار الأرز والخبز أصبحت هاجسا يصيب المواطنين نظراً لارتفاعها غير المبرر، حيث إنها سلع أساسية لمعظم الأسر فيجب على التجار وحماية المستهلك التعاون للحد من الأزمة ،وأشار اليوسف إلى ان هذا الارتفاع يختلف عن السنوات الماضية، حيث كان الارتفاع ينطلق بضعة أسابيع قبل رمضان ويتوقف ،ولكنه الآن يبدأ قبل رمضان ،ويستمر طوال العام ،وطالب اليوسف حماية المستهلك بالتحرك وتفعيل دورها واتخاذ الإجراءات التي تضمن عدم ارتفاع الأسعار بشكل مضاعف مع قرب الشهر الكريم.

كميات أقل
وتقول مها الغامدي، ربة منزل وأم لأربعة أولاد: إن ميزانية شهر رمضان تكون بالعادة أكثر من الأيام العادية لما يتميز به هذا الشهر من تعدد الأطباق والأصناف ،خصوصاً الحلويات التي تحتاج إلى الألبان والمكسرات لإعدادها ما يزيد من عملية الشراء، مشيرة الى أن هناك فرقاً شاسعاً بين الأعوام الماضية والآن، حيث كنا في السابق نتبضع كل ما نحتاجه لرمضان إلا اننا هذه السنة سيكون شراؤنا بكميات أقل، مع الاكتفاء بشراء الضروريات وهذا يدل على انخفاض معدل مستوى دخل الفرد وقدرته الشرائية، حيث اصبحت تثقل كاهله العديد من الالتزامات التي ارتفعت أسعارها بشكل مبالغ فيه.وتشير الى تزايد أزمة الغلاء يوماً بعد يوم، والضحية أصحاب الدخل المحدود الذين انهكتهم ارتفاع أسعار المستلزمات اليومية والمعيشية، والإيجارات بنحو 50بالمائة، وبجانب كل هذا هناك زيادة جديدة تظهر مع بداية كل موسم ومناسبة ،منها بداية كل عام دراسي، وشهر رمضان، وفترات الأعياد، وعند زيادة الرواتب تتأثر أيضاً باقي المواد والسلع الاستهلاكية .

حرب تجار
ووصف حسن الدوسري الغلاء وارتفاع الأسعار بأنها حرب تجار وموردين على الأسر المستهلكة ،خصوصاً أصحاب الدخل المحدود الذين تتأثر رواتبهم بكل زيادة تطرأ على الأسعار، ويضيف الدوسري بقوله: أنا بصراحة أستعد لشهر رمضان مبكراً، حيث أدخر جزءاً من راتبي في شهري رجب وشعبان حتى أكون مستعداً لمصاريف شهر رمضان حتى لا أضطر الى الاستغناء عن بعض المواد التموينية التي نحتاج إليها خلال هذا الشهر المبارك.ويضيف: إن الظروف الاقتصادية والغلاء المستمر في الأسعار تجعلني أقتصد في الشراء رغماً عني ولاأشتري إلا الضروريات، فلم أشتر مثلاً هذا العام المكسرات وغيرها من المواد الغذائية بالكميات التي تعودت عليها في الأعوام السابقة، بسبب ارتفاع الأسعار ، وذلك في محاولة لشراء كل ما نحتاج إليه خلال هذه الفترة المباركة ، ويشير الدوسري إلى أن أكثر المستهلكين يتخذون من رمضان فرصة لزيادة أنواع الطعام في وجبة الإفطار، وذلك لأنها الوجبة الوحيدة التي يجتمع عليها كل أفراد الأسرة ،وهذا بالطبع يجعل الأسرة تقوم بتحضير أصناف مختلفة من الطعام والحلويات، وتكون النتيجة زيادة الاستهلاك.

مصروفات شهرية
وذكر ناصرالخالدي أنه عادة ما تتخلل هذه الفترة من السنة زيادة كبيرة في المصروفات الشهرية ،خصوصاً الإجازة الصيفية، حيث سيكون المستهلك على موعد مع شهر رمضان الكريم ،والمعروف بمتطلباته وعيد الفطر ،حيث يتم صرف مبالغ مادية كبيرة لتلبية احتياجات أسرته، موضحاً أنه بدأ منذ شهرين الاستعداد لتلك الأشهر الصعبة، وذلك بتقليص المصروف الشهري وحجب بعض المستلزمات عن الأسرة ويشير الى ان هذه المناسبات تسبب ضغوطاً ومشكلات أسرية، حيث إنه ينتظر مرورها بأسرع وقت حتى يتمكن من التقاط أنفاسه، لأن حجم المصروفات في هذه الأشهر ضخم للغاية، موضحاً ان الأسعار في هذا الشهر تتضاعف بشكل غير مبرر ،مما يتطلب وقفة جادة لمراقبة الأسواق .

حجم الاستهلاك
و يضيف خالد العجمي: إن أسعار المواد الغذائية في الأسواق تضاعفت بسبب حلول شهر رمضان، حيث إن بعض التجار يستغلون ازدياد الطلب على السلع الرمضانية ويقومون برفع أسعارها، مطالباً الجهات المسئولة التدخل بوضع حد للارتفاع الكبيرفي أسعار المواد الأساسية والسلع الرمضانية الذى يرهق الكثير من الأسر ، ويشير إلى أنه لا يوجد سبب منطقي لارتفاع الأسعار ،ولكن مسلسل ارتفاع الأسعار تواصل بشكلٍ متصاعد، مضيفاً: إن ارتفاع سعرالأرز هو أكثر ما يزعجه ،حيث يعدّ من الضروريات الاستهلاكية التي لانجد منزلاً يستغني عنها في رمضان، مما يجبر المستهلكين على التقليل من حجم الاستهلاك في محاولة للهرب من هذا الارتفاع ، ويرى العجمي أن الشخص أصبح لا يستطيع ادخار أي مبلغ للطوارئ في ظل هذا الارتفاع في الأسعار وبلوغها هذه المستويات التي لم تكن متوقعة، موضحاً أن الارتفاع في الأسعار أصبح يستنزف الدخل الشهري كاملاً.
استعدادات مبكرة
وتمنى فالح الشهراني أن تتم السيطرة على الأسعار قبل حلول شهررمضان المبارك، حيث يزيد استهلاك الفرد للمواد الغذائية وقال:
“في رمضان أقوم باستعدادات مبكرة ،حيث أشتري مواد غذائية وأخزنها لتكفيني على مدى الشهر، ولا أضطر للتسوق في أيام الصيام، إلا أن هذا العام الخطة انقلبت بعد أن نزلت إلى المراكز التجارية ،حيث الأسعار نار ،ولا أعلم كيف سأتحمل كل هذه التكاليف”.ويضيف: مسكين الموظف الذي ليس لديه دخل آخر فهو سيعاني من ارتفاع الأسعار الذي سيمتص راتبه مقابل المكاسب التي سيحققها التجار الكبار، حيث قمت بجولة في السوق لمحاولة التعرف إلى الأسعار، لأجد أن ارتفاع الأسعار مستمر وشمل الألبان، والخضار والفواكه، والتوابل والمكسرات والأرز ،بنسبة تتراوح بين 10 وإلى 25بالمائة وتطال جميع أنواع المواد الغذائية والاستهلاكية التي لا يستغني عنها الفرد.ونوه الى أن المستهلك من ذوي الدخل المحدود أصبح غير قادر في بعض الأحيان على شراء متطلبات رمضان، حيث سيستمر الارتفاع قبل العيد خاصة المكسرات والشوكولاتة مؤكداً أن غلاء الأسعار سيؤدي الى حرمان العديد من المستهلكين من شراء هذه المواد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مشتااقه للجنه
مشرفة الاقسام الاسلاميـه
مشرفة الاقسام الاسلاميـه
مشتااقه للجنه


انثى
نقاط : 2632
السٌّمعَة : 37
عدد المساهمات : 1465
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
الموقع : https://da3yah.ahlamontada.com

« جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: « جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة   « جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة I_icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 11:04 pm

من جد الوضع مو طبيعي خصوصا ليلة رمضااان

الناس تحسب رمضان حق الاكل

وهذي فرصة الرماكز التجاريه التموينيه ترفع الاسعااار


يعطيك العاافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
« جنــــــــون» الأســـعار يلتهم ميزانية الأسر والرقابة خارج الخدمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ربع ميزانية البلاد.. لم تمنع الأخطاء من اختراق كتب وزارة التربية والتعليم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الداعيه الصامت :: المشتاقـــوون للجنـــــــــه :: ..جَـرٍيًـدُة آلمٍـنٍـتِـدُىٍ..-
انتقل الى: